ويفيد التقرير بأنه يعتقد أن "هذه الصفقة هي الأغلى لعقار في المنطقة، الذي بني في عام 1919، وكان مكان نشأة جاكلين بوفوار في الأربعينيات من القرن الماضي".
ويختم "سي أن بي سي" تقريره بالإشارة إلى أن البيت "يحتوي على حمام سباحة، وملعب للتنس، ومكان لممارسة اللياقة البدنية، فيما يمتد البيت الرئيسي على مساحة 23 ألف قدم مربع، وتم إصلاحه وإعماره من جديد".