صوت الحرية
وظهر الضفدع وهو يمسك بيد واحدة أحد فروع الأشجار ويسحب نفسه على الفرع ثم ينزل إلى أسفل مرة أخرى، ثم قرر أخيراً وبعد 10 دقائق أن يصعد على الفرع ويستقر فوقه.
وقال المصور الفوتوغرافي الإندونيسي هيندي إمبي (25 عاماً) الذي التقاط هذه الصور إنه لاحظ ما يفعله الضفدع في الحديقة الخلفية لمنزل صاحبه وذكره هذا المشهد بأبطال كمال الأجسام خلال تمريناتهم قبل دخول المباراة.