مغامرة حماس الأخطر يجب الإشارة بكثير من التأكيد أن حركة حماس تتغير على مستويات متعددة، فمنذ أن أطلقت وثيقتها قبل عدة سنوات وحتى ما ينشر الآن عن قرب التوقيع على اتفاق مع
الملك يقطع الطريق تناولت وسائل إعلام إسرائيلية وأميركية خلال الفترة الماضية موضوع تعميق التطبيع بين دولة الاستعمار الإسرائيلية والدول العربية، وتمت الإشارة إلى المملكة
يا رب شتي انتخابات! لا أتفق مع هؤلاء النواحين البكائين من أولاد عمومتنا على أوضاع الفيلا في صحراء الشرق لأن الانتخابات البرلمانية ستجري للمرة الثالثة في خلال عام واحد، وه
«حماس» تعيد إحياء «الخطة الأمريكية» تعيد حركة حماس وسلطات الاحتلال بعث الحياة في «خطة السلام الأمريكية» التي غيبتها الأحداث المتلاحقة في المنطقة، وخاصة في «إسرائيل&raqu
من علامات الساعة الإسرائيلية آخر المحسوبين على كبار وعظماء المشروع الصهيوني، "الملك" بنيامين نتنياهو بدأ مرحلة السقوط، وهي أسابيع أو أشهر، سيكون قد ارتطم على الأرض. من ق
شرارة الحرب الأهلية في إسرائيل هل سيكون بنيامين نتنياهو بطل المشهد الأول من مسلسل تفكك السلطة المركزية في دولة الاحتلال الناقصة (اسرائيل) وبداية ظهور دويلة المستوطنين؟! أم أن جنرالا
المشتركة تتحدى تحريضهم بعبع الفلسطيني العربي اينما كان يؤرق غلاة الصهيونية، ويقف كالطود أمامهم شامخا متحديا أكاذيبهم، وأضاليلهم وكل ادعاءاتهم، كونه حقيقة قائمة، وراسخة في ال
تائهون بين المنحة القطرية وانتظار القرارات الأممية تصريح وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو بـ»أن المستوطنات لا تخالف القانون الدولي «يأتي ليكمل مسيرة العطايا المجانية الأميركية للاحتلال، و
لتسبــق أفعالنـا أقوالنـــا مرة أخرى كشفت عمليات الاغتيال، والهجمات الوحشية الإسرائيلية على قطاع غزة، واستخدام نتنياهو وغانتس لدماء الفلسطينيين وقوداً لأغراضهم الانتخابية، طبيعة
عين معاذ.. الصورة والأيقونة! بحدقات عيونهم يكتبون التاريخ، وبعدسات كاميراتهم يقبضون على اللحظة الهاربة، فتراهم يتقدمون الصفوف بجسارةٍ محفوفةٍ بالمخاطر، فمنهم من فَقَدَ حياته، ومنه
كلنا معاذ عمارنة الاعلام عمومًا والصورة خصوصًا تؤرق دولة الاستعمار الاسرائيلية وكل دولة تمارس البطش والإرهاب على شعبها، او الشعوب الأخرى. لانها شاهد على جرائمها، وكونه
نتنياهو .. مؤشر دقيق على انفجار ذاتي " لماذا لم تبيدوا الفلسطينيين كما فعل أجداد ترامب بالهنود الحمر في اميركا "؟! هذه الجملة هي ما بقي في جعبة خطاب نتنياهو العنصري، ليوبخ بها
عرف كيف يبدأ، ولا يعرف كيف ينهي ربما لا يجد بنيامين نتنياهو نفسه مضطراً، لأن يلاحظ مدى أهمية التزامن بين اغتيال الشهيد بهاء أبو العطا، ومحاولة اغتيال العجوري عضو المكتب السياسي لحركة
غزة تحت النار أولاً، وقبل كل شيء، علينا أن نُجيب عن السؤال التالي: هل يُعقل أن تقدم حكومة التطرف اليميني في إسرائيل على «مغامرة» من هذا النوع لولا أنها
حماس.. بين أبو العطا وأبو عطايا.. هل تكتمل الحكاية..!؟ (أتحدث اليوم كتحليل بعيداً عن العواطف والغايات) أبو العطا وقبله أبو عطايا اسمان متلازمتان متشابهان